فیلم

المقصود من البداء: في حىديث الإمام الصادق (عليه السلام) وصف البدء بأنه هو أمر بالمحو والاثبات وقال: "ما بعث نبيّاً قطُّ حتى يأخذ عليه ثلاثاً: الإقرار لله بالعبودية وخلع الأنداد، وأنّ الله يمحو ما يشاء ويثبت ما يشاء"
قال رسول الله (ص: لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لبعث الله رجلاً اسمه اسمي وخلقه خلقي يبايع له الناس بين الركن والمقام يردّ الله به الدين ولا يبقى على وجه الأرض إلا من يقول لا لإله إلا الله، فقام إليه سلمان الفارسي وقال له: يا رسول الله من أي ولدك هو؟
معاوية .. قاتل المؤمنين وقال سبحانه وتعالى : ( وَ مَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها وَ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ لَعَنَهُ وَ أَعَدَّ لَهُ عَذاباً عَظِيماً )(7) وكم قتل معاوية من المؤمنين الأبرار والصحابة الأخيار ؟!
هناك الكثير من الأحاديث المروية عن الرسول المصطفى ( صلَّى الله عليه و آله ) تُصرِّح بأن الأئمة بعده هم إثنا عشر بعدد الأئمة من بعده ، و لقد تواترت هذه الأحاديث بصيغ مختلفة لكن بمضمون واحد ذكرها علماء السنة و محدثيهم كما ذكرها محدثو الشيعة و علمائهم ، و في
ورد في الحديث الشريف «الدعاء مخ العبادة» أي حقيقة العبادة، كما تشير إليه الآية الكريمة: {وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرِينَ
إن روايات التوسل بالنبي (صلى الله عليه وآله) والأنبياء عامة من الأولياء وغيرهم كثيرة جداً فبعضها يكون شاهداً مقوياً للآخر ويحسن التوسل والأستغاثة بالنبي(صلى الله عليه وآله) إلى ربه ولم ينكر ذلك أحد من السلف والخلف حتى جاء ابن تيمية فأنكر ذلك وعدل عن الصرا
إن من أعظم وأجمل ما دعا إليه الدين الاسلامي هو التآخي بين المسلمين على اختلاف طبقاتهم ومراتبهم ومنازلهم .
إن من أعظم وأجمل ما دعا إليه الدين الاسلامي هو التآخي بين المسلمين على اختلاف طبقاتهم ومراتبهم ومنازلهم .
إن الأنبياء - عند الإمامية - منزهون قبل النبوة وبعدها عن الكبائر والصغائر والسهو والنسيان ومنزهون عن كل رذيلة ومنقصة، وهذا الرأي واضح لمن يراجع كتبهم الكلامية.
قال المسعودي في مروج الذهب 3: 42: 11 ((ثم ارتقى بهم الأمر في طاعته ـ أي معاوية ـ إلى ان جعلوا لعن علي سنة ينشأ عليها الصغير ويهلك عليها الكبير)).
التوحيد في الذات: هو الإعتقاد بأنالتوحيد في الذات الله تعالى واحدٌ في ذاته ووجوب وجوده ، كما أشار الله تعالى إليه في قوله تعالى: (لَا تَتَّخِذُوا إِلَهَينِ أثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إلَهٌ وَاحِدٌ) و له قسمان هما التوحيد الواحدي و التوحيد الأحدي.
حب علي بن أبي طالب عليه السلام )) ووردت في ذلك أحاديث كثيرة ومن أهم تلك الأحاديث هو هذا الحديث : (( زينوا مجالسكم بذكر علي هذا الحديث حقيقة ً فيه من المضامين الخفية الشيء الكثير التي ربما لايلتفت أليها الكثيرين
ومما یستدل بع عى إمامة أمير امؤمنين (ع) آية التبليغ آية الولاية»، و لابدّ من الرجوع إلى السنّة لتعيين مَن نزلت فيه الآية المباركة
بعث الله الانبیاء لایصال الانسان الی المعرفة التي توصله الى الكمال الابدي، لكي يكون انتخاب الإنسان و اختياره عن إرادة و علم ، لا عن جهل و اضطرار .
الهدف من أرسال الانبياء تزكية النفس وهداية الناس إلى الكمال والسعادة فى الدنيا والآخرة. وعلى هذا يجب أن يكون النبيّ أسوةً للناس فاذا كان النبيّ مذنباً كيف يزكّى الناس وكيف يهدى الناس إذن يجب أن يكون النبيّ معصوماً حتى يتمكن فى إجراء وظيفته من أجلها أ
قد يتصوّر البعض أنّ داود لم يكن نبيّاً بل كان مالكاً فليس بعيداً للملوك أن يقوموا بمثل هذا العمل.
النبوة: الحلقة 19(الف)
الله تعالى بعث الانبياء إلى الناس ليهديهم إلى الصراط المستقيم كذلك ليكونوا أسوةً للناس ولكن الانبياء الذين نجدهم فى الكتاب المقدس لا يمكن أن يكونوا أسوة للناس لانهم قاتلون وشاربون الخمر ويزنون ويعبدون الاصنام و غيرها.

الصفحات